أنها همس ليس همس العشاق عندما يتهامسون ولكنها همس باتجاه أخر وهى همس الرمالبالصحراء الصحراء الشاسعة التي تمتد أواصرها ربع القارة الافريقيه امتداد لها بجمالله رونق نتداعب مثل الروح والجسد إن الناس تخترقها إلا بوسائل الإبل التي تسمىالجمال هذه السفينة التي تبحر فيها عبر ألازمنه كانت ألتجاره بين الشمال والجنوبكان تمر وكانت بها عصابات كالقراصنة كانت تستولي على القوافل التجارية المهم إماألان تتطورن ألازمنه وبداء عصر جديد وعالم جديد بدواء ألرحاله السفر إليها بسياراتخاصة للمشاهدة هذه الطبيعة الساكنة والناعمة
ألان يتسابقون فيها ويتزحلقون فيها كأنها جبال الثلوجالاوروبيه ولكنها صحراء تمتد من مصر إلى موريتانيا والمغرب صحراء سبحان اللهالذي أبدع لنا هذا الجمال الساكن المتحرك برمال هذه الشاسعات اللامتناهيهالخاضعة لهواء الرياح والرمال كل الحواس فيها عندما يظلم بها الليل تتحول إلى جمالغير طبيعي جمال تحتضن الأرض بالسماء تلالا بها النجوم ومااحلى القمر عندما يكونبدرا ترى جمال مأخوذ بشي رومانسي يذهب بالعقل وتلالا الأرض بنور القمر كأنها لولؤمكنوز بجمالها وعشقها وعندما تجلس وتنام افتح عينيك ترى أجمل شيء وتتمعن بالسماءترى كواكب متحركة إمامك فتقول سبحان الله الذي سخر ألينا أنوار ونجوم تضيء أليناونحن مانحس بهذا الشيء إلا عندما نكتشف قدرة الله إمامنا فأجملك أيتها النسمة التيتهف ألينا عبر طبيعة وهبها الله لنا فسبحان الله العظيم يأرب العالمين بهذا الجمالبهذه الروح الطبيعية .توجد اثأر مدفونة بداخلها تتسابق إليها العيون للتكشف هذاالجمال كجمال البحر كلها إبداع أبدعه الله لنا واليكم نبذه عن صحراء ليبيا الكبرىالتي تمتد أواصرها من مصر . يوجد بالصحراء مجموعة جبال أكاكوس و العوينات الشرقيةوحمامات مليته وحمام ستلفت و مناطق صحراوية مثل أدهان أبواري وأدهان مرزق وأراضيصخرية مثل لحمادة الحمراء ومناطق بركانية خامدة مثل واو الناموس ، والهروجالسوداء. استكشفت الصحراء الليبية بواسطة عدد من المستكشفين رغم أنها كانت ممراًلتجارة القوافل بين شمال أفريقيا و الصحراء ألكبري، كما كتب عنها ابن بطوطة فيكتاباته، و في العصر الحديث اشتهر من مكتشفيها أحمد حسنين باشا رئيس الديوان الملكيللملك فاروق الأول، و الذي كشف جبل لعوينات في 1924 م. و كتب عنها في كتابه الشهير " الواحة المفقودة ". و الألماني فريدريك جيرهارد روهلفس ، توجد في الصحراء بعضالحيوانات البرية المعرضة للانقراض. و يوجد بالصحراء الغربية المحاذية للحدودالليبية حوالي 3 مليون لغم من بقايا الحرب العالمية الثانية أولا جبال الأكاكوسجبال أكاكوس أو تدرارت أكاكوس هي جبال صخرية تقع في جنوب غرب ليبيا فيما كان يعرفب"فزان" وضمن الصحراء الكبرى، وأقرب مدينة إليها هي غات الأثرية. يوجد في أكاكوسمجموعة مختلفة من المناظر الطبيعية، من الرياح الرملية الملونة إلى الأقواس الصخريةوالأحجار الضخمة إلى الوديان. من أهم المواقع في المنطقة قوس "افازاجار" وقوس "ثنخلجة". ورغم أن المنطقة من أشد المناطق القاحلة في الصحراء الكبرى إلا أنه يوجد بهابعض النباتات مثل نبات "الكالوتروبيس". وتشتهر المنطقة بكهوفها القديمة، كما أنهاغنية بمجموعة المنحوتات واللوحات المرسومة على الصخر أعلنت من قبل اليونسكو كموقعللتراث العالمي في العام 1985 بسبب أهمية هذه اللوحات والمنحوتات والتي يعود تاريخبعضها إلى 21,000 عام. والتي تعكس ثقافة وطبيعة التغيرات في المنطقة.[1] اللوحاتوالمنحوتات هي لحيوانات مثل الزرافات و الفيلة و النعام و الجمال وأيضا مجموعة منالناس والأحصنة،
